|
الا يقول عبد
الله عمر , بزقر لي بحبل الله كما الدنيا لمن هي له
, وبصبر لي على المكتوب
بجند لي على
حالي , وقلبي مفتهن سالي ولا شي ذي شغل بالي ,
ماهل فرقة المحبوب
حبيب القلب كيف
أنساه , وربي بالجمال اكساه وقلبي والكبد مرساه , من اعيان
العدا محجوب
حملت الميل من
شانه , وصابر كيف ما كانه حبيبي صاب شيطانه , عليا كثر
التزلوب
صدفته ليلة
البارح , أنا مأوي وهو سارح وقال الليل يا شارح , قم
اتزهب على المركوب
سر قم شد
ياساري , وخليها على الباري قدك فاهم وأنا داري
بذي بيدورون الحوب
تركنا أهل
القلوب السود , كسرنا في بصرهم عود وأنا وأنت القلوب شهود ,
بلغنا القصد والمطلوب
تفضل با نخذ
راحه , ولا فاحه ولا طاحه عنب نجني وتفاحه , ويسلي
خاطري المكروب
وقلت العون لك
والخير , ولا بدل بديلك غير ولو كان ابن مليونير , قلبي
ليس به مرغوب
قطعت الطول لك
عرضا , ورأسك والنبي ما أرضى بشي ذي يجلب الفوضى , مع أبغى كلمة
المعتوب
تطمن وابعد
الوسواس , ولا تسمع كلام الناس وحذرك من حجرة الساس
تطرحها على جبجوب
ورد الصوت
والمغنى , معي واناقش الحنا على اليسرى وعاليمنى
وخيتم من ذهب مصبوب
على صوت الطرب
يازين , ترنم وا كحيل العين وخذ لك عندنا يومين , تذوق القوت
والمشروب
وسمرة طول
ليلتنا , نرحب بالذي جانا وذي من يافع اقبلنا ,
وخايف دون هو متعوب
كما لي شهر ما
شفته , ومن جاني تخبرتة وقالوا لي على بخته , مكانه
صاحبك محبوب
ثمان ايام
يترفد , وعشر ايام عند أحمد وساعه عند ابو مخلد
,
يشل
الحب للتطيوب
ولا شفته عليا
ابطي , رجعت آكد له خطي وله شرطه ولي شرطي , لما تصفى
من الجلبوب
من السيله حجر
طنة , يقولوا عاد بك حنه بشي قلبي قنع منه ,
وبكسب من قفاه الحوب
خبر حصلت بن
محمود , وبن عبد النبي ماجود وجامع يبترع بالعود , والنمشه
معه مشطوب
وصل بالجيب من
بدري , وبن سقاف يتهري وقالوا صالح العمري , على جبح
العسل بيلوب
وقلنا واهل ذي
ناخب , متى ماصاحبي عاجب انا باقوم
بالواجب , معه في موسم
التركوب
تبوني بنصحه لا
باس , علا عيني وفوق الراس وهو عاد العقول
أكياس , وعارف للخطأ والصوب
وبهدي له سلام
الاف , عدة ما كل وادي اصتاف
وبرسل عطر عودي صاف , من الخارج يجي
مجلوب
ومقسم خاص
لاولاده , وللعسكر وللقاده ولا حد ناس رفادة
, ومن
منهم حضرمطلوب
وقل نبغى خبر
واقع , من الرصده ومن يافع سعيد الليلة الجازع
, قد الرصده
قبل لشعوب
بغينا الشعب
يتعاون , قفا ما كان يتجحنن وثاني يوم لا سعدن
, يصل
يافع وهو متعوب
لعا بيضاء ولا
نعوه , معاد اخطي بها خطوه كفى ما قد مضى حلوه
, قلبي منهم مقطوب
من الرماح
والعطاش , كشفهم سو لنا مشماش
ويافع يوم كان اخراش , حد راضي وحد مغصوب
وذلحين انعيش
احرار , طردنا البس جنب الفار
لعاد رجعي ولا استعمار , على وجهه خرج
مسحوب
حجاب الله على
الثوره , من اعصى كسروا كوره
ولذناب اصبحوا بوره , بيمشوا مثل ما
الحلبوب
رفعنا المطرقة
والكير , قطعنا حبلهم لا بير لعا رجعي ولا تحرير
, ولا
يوسف ولا يعقوب
ولا عمه ولا
خاله , قفا ما اتعظمة زاله سعيد اليوم ذي لا له
,
ولا عنده لها محسوب
عمل يا شعب ما
ذلحين , وكب الست والستين وكل لك من ثمار الطين
, وراسك
بالهوى منصوب
وبا ندعي لبو
خالد , عقيد القوم والقايد وهو ذي هدد الراقد
, وحرر كم بلد وشعوب
جمال الدرب
والسدة , متى بتعدوا العده بغينا منك الشدة
, بشوف
ان كنها بتلوب
على اسرائيل
حان الحين , وشارل حلو خاين بين
كتب له نكسن التعيين , وبيدله على التخروب
قليل الخير ما
يربح , وراسك ما نجح لجلح كما الثوار ما تسمح
, بنقطه
والوطن مسلوب
فلسطين
ابتنادينا , نعادي من يعادينا لما تحقق مبادينا
,
ويصبح خصمنا مرهوب
الهي تنصر
الثوار , وشتت شمل لستعمار لعا تلصى لبوهم نار
, ولا عشه
ولا معزوب
بحق اسماءك
الحسنى , من الاهوال
سلمنا وما
سولته انفسنا , انا بستغفرك واتوب
ونختم بالنبي
الهادي , محمد طب لكبادي
عدة ما الحاج بينادي , وزار الطاهر
المحبوب
|